موقع مقالة نت
اهم المقالات التي تهم القارئ العربي

أتربة على القاهرة.. نصائح لمرضى الجيوب الأنفية لا يجب إغفالها

0 14


01:30 م


الخميس 01 يونيو 2023

كتبت- شيماء مرسي

تشهد مضر حالة من الرمال المثارة ودرجات الحرارة الشديد على أغلب الأنحاء، إذ وصلت على القاهرة إلى 32 درجة والرؤية الأفقية عند مستوى 2000 متر بسبب الرمال والأتربة طبقا لآخر رصد لمحطة أرصاد القاهرة.

وتبقى هذه الأجواء مستمرة إلى الغد حتى يرحل المنخفض الخماسيني وتتبدل الكتلة الهوائية المؤثرة، بحسب هيئة الأرصاد الجوية في بيان رسمي اليوم.

ويعاني مرضى الجيوب الأنفية من الطقس المصاحب للأتربة، حيث يعد السبب الرئيسي لحساسية الأنف الموسمية هو وجود الرياح المحملة بالأتربة التي تؤدي إلى حدوث مضاعفات كثيرة، لذا يجب الالتزام بعدد من النصائح والإرشادات التي يجب اتباعها لتجنب الإصابة بمضاعفات صحية وفقا لموقع “health line”

– يجب البقاء في المنزل، لأن تعرض المرضى للهواء يمكن أن تسبب لهم ضيق في التنفس.

– الحرص على إغلاق جميع نوافذ وأبوب المنزل، لمنع دخول الأتربة والهواء.

– في حالة الاضطرار للخروج، يجب وضع كمامات تجنبا لاستنشاق الأتربة والهواء الملوث.

– عدم الاحتكاك أو الجلوس بأشخاص مصابين بنزلات البرد.

– استخدام المناديل المبللة على الأنف والفم، لمنع وصول الأتربة لهم.

– يجب على المرضى أخذ أدوية الحساسية بانتظام، خاصة هذه الفترة لتفادي حدوث مضاعفات.

– الابتعاد عن أماكن الجلوس التي بها أشخاص مدخنون.

– تجنب وضع الروائح عالية التركيز بكثرة، حيث رائحته تزيد من تهيج الأنف.

– حاول قدر المستطاع الابتعاد عن مسببات الحساسية كالغبار وأماكن تفتح الزهور، وبعض أنواع العطور.

– استخدام محلول الملح لمن يعاني من صعوبة في التنفس كحل وقتي وسريع.

– يفضل شرب الكثير من السوائل وخاصة الماء، وتجنب الخروج في هذه الأجواء المتقلبة قدر المستطاع.

– تجنب التعرض للهواء الساخن، والانتقال مباشرة لتيار هواء بارد.

– يجب على المريض الحرص على استعمال أدوية الحساسية بانتظام خلال هذه الفترة حتى تتجنب حدوث مضاعفات.

– إغلاق نوافذ السيارة وتشغيل فلتر الهواء لتنقية الهواء من الأتربة.

اقرا أيضا:

حيلة بسيطة في منزلك قد تحميك من السرطان.. دراسة تكشف مفاجأة

ما سر إصابة الأشخاص الأقل من 50 عاما بسرطان القولون؟

الفرح يدق باب 4 أبراج بداية من الغد.. هل أنت منهم؟

لا يعرفها الكثيرون.. احذر 5 أغراض منزلية قد تكون سامة

شاهد.. كيف استقبلت امرأة “ضرتها” في منزلها؟

اضف تعليق