وسط إقبال متوسط في الساعات الأولى لبدء عملية التصويت في انتخابات المحامين 2024 للادلاء بأصواتهم لاختيار النقيب العام و28 عضوا للمجلس بدأت اللجان الانتخابية في المنيا والبالغ عددها 15 لجنة فرعية من العدوه شمالا حتى دير مواس جنوبا استقبال 9865 عضوا بالجمعية العمومية للتصويت في الانتخابات على مستوى المحافظة.
وتجري الانتخابات داخل غرف المحامين بمقرات مجمعات المحاكم وتحت إشراف مستشارين هيئة النيابة الإدارية حيث خصص لمركز وبندر المنيا 3 لجان داخل غرفة المحامين بمجمع محاكم المنيا، ولجنتين ببندر ومركز ملوي ولجنة بأبوقرقاص ولجنتين ببني مزار ولجنة في ديرمواس، ولجنتين في مغاغة ولجنتين في سمالوط ولجنة في مطاي، وأخرى في العدوه.
يشار إلى أن عملية التصويت في انتخابات المحامين 2024 لاختيار النقيب العام و28 عضوا للمجلس انطلقت التاسعه صباح اليوم.
وحددت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات المحامين 488 لجنة على مستوى الجمهورية فيما تجري عملية التصويت تحت إشراف قضائي كامل حيث تتولى النيابة الإدارية مهمة الإشراف القضائي الكامل على الانتخابات تحت رئاسة المستشار محمد عبد المعطي نائب رئيس الهيئة.
وفقًا للكشوف النهائية التي سبق أن أعلنتها اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات نقابة المحامين فإنه يتنافس 15 مرشحًا على مقعد النقيب العام للمحامين و253 مرشحا على مقاعد عضوية المجلس كالآتي:
30 مرشحا على مقعد الإدارات القانونية
115 مرشحا على مقعد استئناف القاهرة
19 مرشحا على مقعد استئناف طنطا
21 مرشحًا على مقعد استئناف المنصورة
16 مرشحًا على مقعد استئناف إسكندرية
10 مرشحين على مقعد استئناف الإسماعيلية
18 مرشحا على مقعد استئناف بني سويف
17 مرشحًا على مقعد استئناف أسيوط
7 مرشحين على مقعد استئناف قنا.
وأعلنت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات المحامين أن عمليات التصويت تبدأ في تمام الساعة التاسعة صباحا، وتنتهي في الساعة الخامسة مساءً، ولن تبدأ عملية فرز الأصوات إلا بعد اكتمال النصاب القانوني من حضور ثلاثة آلاف محام أو ثلث جمعية الانتخابات على الأقل، فيما بلغ عدد الناخبين المقيدة أسماؤهم في الكشوف 322152 عضوا..
وحددتِ اللجنة القضائية طرق التصويت ويتم ذلك عن طريق اختيار نقيب عام واحد واختيار 3 مرشحين عن الإدارات القانونية واختيار 25 عضوا عن مختلف محاكم الاستئناف السابق ذكرها.
يذكر أن نقابة المحامين المصرية تضم37 نقابة فرعية موزعة على مستوى الجمهورية.
