أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل عن “زعيم المعارضة الإسرائيلية” أنها تنسق الخطوات لإسقاط حكومة نتنياهو وتشكيل حكومة إصلاح.
ومن جانبه، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن جيش الإحتلال الإسرائيلي يقتل كادرين طبيين كل يوم وصحفيًا كل 3 أيام بالإضافة إلى قتل رجل دفاع مدني كل 5 أيام.
وقال الإعلامي الحكومي في بيان: جيش الاحتلال الإسرائيلي يصيب 232 فلسطينياً كل يوم، أكثر من نصفهم أطفال ونساء.
وأضاف: الجيش الإسرائيلي يتسبب ببتر أطراف 13 فلسطينياً كل يومين. كما يتسبب بشلل أو فقدان بصر 6 فلسطينيين كل يومين.
وختم الإعلامي الحكومي بيانه قائلا: الجيش الإسرائيلي يشن أكثر من هجومٍ عسكريٍ على المنظومة الصحية كل يوم.
وكانت مصادر فلسطينية أفادت بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ أحزمة نارية (fire belts) على الأحياء الشرقية من مدينة غزة، ما أسفر عن تشكّل خطوط حمراء من النيران تستهدف الأحياء السكنية والمناطق المفتوحة.
وتُعتبر هذه الأساليب من أكثر الأنماط قسوة في الضغط الميداني لتطويق المقاومة وحرمانها من حرية الحركة.
وقالت الهيئة الفلسطينية المعنية بحقوق الإنسان إن استخدام «الأحزمة النارية» يُعد تصعيداً خطيراً، لأنه يشمل إشعال النيران في مساحات تمتد لعدة مئات من الأمتار، مما يعرض المدنيين للخطر المباشر، ويُعيق تحركاتهم داخل الأحياء المتضررة.