نشر موقع على مدار الـ 24 ساعة الماضية العديد من الأخبار الخاصة بمحافظة بني سويف كان من أهمها:

محافظ بني سويف يناقش نتائج 19زيارة نفذها التفتيش المالي والإداري
شدّد الدكتور محمد هانى غنيم محافظ بني سويف،على استمرار جهود الإدارة العامة للتفتيش المالي والإداري بالديوان العام للدفع بجهود المحافظة في مجال تحسين مستوى وجودة الخدمة المقدمة للمواطن في كافة القطاعات الخدمية من خلال ضبط منظومة العمل وتقويم  أوجه للقصور الإداري، ،مشيراً إلى تكثيف حملات المتابعة الميدانية للقطاعات الخدمية بالقرى والنجوع والمراكز و المشروعات الجاري تنفيذها والوقوف على مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين ،مؤكدا  اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال أى خلل أو تقصير يواجه سير منظومة العمل التنفيذي

معاون محافظ بني سويف يتفقد القافلة العلاجية المجانية لأمراض العيون بقرية هليه
تفقد الدكتور محمد على جبر معاون محافظ بني سويف القافلة العلاجية المجانية لأمراض العيون التي نظمتها مؤسسة مرفت سلطان للأعمال الخيرية  ضمن مبادرة “مصر في عيونا” بالتعاون مع “البنك الأهلي المصري”، ضمن مشروع مكافحة مسببات العمي وضعف الإبصار، والتي أقيمت بمقر مدرسة الشهيد رمضان نادى أحمد الإعدادية المشتركة بقرية هليه – مركز ببا.حيث استهدفت القافلة تقديم الكشف الطبي المجاني على المرضى، وصرف العلاج، وتوفير النظارات الطبية اللازمة،وإجراء العمليات الجراحية المتخصصة في أمراض العيون لمن تستدعي حالتهم ذلك، وذلك ضمن مشروع مكافحة مسببات ضعف وفقدان الإبصار، حيث شهدت القافلة إقبالاً كبيرًا من أهالي قرية هليه والقرى المجاورة.

لولادتهم المبكرة.. أسرة بإحدي قرى بني سويف تفقد أطفالها الـ 3 خلال أيام|تفاصيل مأساوية
شهدت إحدى القرى التابعة لمحافظة بني سويف  واقعة إنسانية أليمة هزّت مشاعر الأهالي، بعد أن فقدت أسرة صغيرة بقرية إبشنا التابعة لمركز بني سويف أطفالها الثلاثة خلال أيام قليلة، إثر ولادتهم قبل موعدهم الطبيعي بشهر كامل.

تعود بداية المأساة إلى الأب أحمد جميل، 33 عامًا، ويعمل نقاشًا، الذي استقبل مع زوجته 3 مواليد ضعاف البنية نتيجة الولادة المبكرة، ليبدأ بعدها سباقًا مريرًا مع الوقت بين الحضّانات والمستشفيات أملًا في إنقاذ حياتهم.

وقال الأب إن طفليه “محمود” و”عبدالرحمن” دخلا حضّانة مستشفى جامعة بني سويف فور ولادتهما بسبب سوء حالتهما الصحية، لكن محاولات الأطباء لم تفلح في إنقاذهما، حيث توفيا خلال يومين متتاليين، ما زاد من ألم وحسرة الأسرة التي كانت تعيش على أمل تحسن حالتهما.

وأضاف: أما الطفلة الثالثة “سارة”، فقد كانت حالتها أكثر تعقيدًا، حيث أمضت ثمانية أيام داخل حضّانة خاصة دون أي تحسن يُذكر.

شاركها.