09:30 م


الأحد 08 يونيو 2025




كتبت- نرمين ضيف الله:

مع حلول عيد الأضحى المبارك، تتغيّر أجواء البيوت العربية بين التحضير للأضاحي، وصلة الرحم، وتبادل العيديات التي لم تعد حكرًا على الأطفال فقط. فبعض الأشخاص، مهما تقدم بهم العمر، لا يزالون ينتظرون “العيدية” بحماس لا يقل عن طفولتهم، بينما يتهرّب آخرون من تقديمها مستخدمين شعارات “اقتصادية” مرنة بحسب الظرف.

في هذا التقرير، نرصد الأبراج التي تحب استلام العيدية في كل وقت، وتلك التي تفضّل الاحتفاظ بمحفظتها مغلقة، بحسب ما ورد في موقع “تايمز أوف إنديا”.

شاركها.