موقع مقالة نت
اهم المقالات التي تهم القارئ العربي

علامة خفية تنذرك بوجود تليف للكبد- احذرها

0 8


10:01 م


الأحد 05 مايو 2024

كتبت- أسماء العمدة:

يمكن أن يكون تليف الكبد مرضًا خطيرًا وصعب العلاج، في المراحل المبكرة، قد لا تظهر أي أعراض على الإطلاق، ولكن، مع تقدم المرض، يمكن أن تظهر بعض العلامات التحذيرية الخفية، حسبما قال استشاري الكبد والباطنة سعيد شلبي لـ”مصراوي”.

إليك بعض العلامات الخفية التي قد تنذر بوجود تليف للكبد

التعب المزمن

قد تشعر بالتعب الشديد دون سبب واضح.

فقدان الشهية

قد تفقد الرغبة في تناول الطعام أو قد تشعر بالشبع بسرعة.

فقدان الوزن غير المبرر

قد تفقد الوزن دون بذل أي جهد.

الغثيان والقيء

قد تعاني من الغثيان والقيء المتكرر.

ألم البطن

قد تعاني من ألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن.

الانتفاخ

قد تعاني من انتفاخ البطن أو الشعور بالامتلاء.

الحكة

قد تعاني من حكة في الجلد، خاصة في الليل.

اصفرار الجلد والعينين اليرقان

قد يتحول لون جلدك وبياض عينيك إلى اللون الأصفر.

البول الداكن

قد يتحول لون بولك إلى اللون الداكن.

براز شاحب

قد يتحول لون برازك إلى اللون الفاتح أو الطين.

كدمات وسهولة النزيف

قد تصاب بسهولة بكدمات أو تنزف.

تورم القدمين والكاحلين

قد تتورم قدميك وكاحليك.

الارتباك

قد تعاني من الارتباك أو النسيان.

النوم

قد تواجه صعوبة في النوم.

من المهم استشارة الطبيب لإجراء فحص شامل

يمكن لفحص الدم والفحوصات الأخرى تحديد ما إذا كنت تعاني من تليف الكبد

هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لتقليل خطر الإصابة بتليف الكبد

الحفاظ على وزن صحي

يمكن أن يزيد السمنة من خطر الإصابة بتليف الكبد.

تناول نظام غذائي صحي

تناول نظامًا غذائيًا غنيًا بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة ومصادر البروتين الخالية من الدهون.

ممارسة الرياضة بانتظام

يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة في تقليل خطر الإصابة بتليف الكبد.

الحصول على التطعيمات

احصل على التطعيمات ضد التهاب الكبد B و C، وهما من أسباب تليف الكبد.

اقرأ أيضا:

لحماية حياتك..4 عادات خاطئة تؤدي إلى انفجار الفرن

واقعة صادمة.. شاب يقتل والدته ويقطع يدها لسبب أغرب من الخيال

أغرب فاكهة في العالم.. تشبه جلد الثعبان وفوائدها مذهلة

5 فئات ممنوعة من تناول الفسيخ في شم النسيم.. خطر على حياتهم

كيف تتخلص من أعراض التسمم الغذائي بعد تناول الفسيخ والرنجة؟

اضف تعليق