08:30 م


الأربعاء 30 يوليو 2025




كتبت- نرمين ضيف الله:

مع بداية شهر أغسطس، تبدأ الكواكب بحركة نشطة تؤثر بشكل مباشر على الحالة النفسية والعاطفية لبعض الأبراج.

وبينما يشعر البعض بطاقة متجددة، يجد آخرون أنفسهم في دوامة من التوتر والتفكير الزائد.

هذا التأثير الفلكي ليس عشوائيًا، بل يرتبط بحركة الكواكب مثل تراجع عطارد وكسوف القمر، والتي تُحدث خلخلة في التوازن النفسي لأبراج معينة.

في الصفحات التالية نستعرض أبرز الأبراج الفلكية التي تعاني من الضغوطات النفسية وتحتاج إلى المزيد من الاهتمام و”الطبطبة” من القريبين منها، وفقا لموقع “Hindustan Times”.

شاركها.