بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في قطاع غزة يتطلع العالم الى عملياتِ تبادل الأسرى بين الجانبين وإدخالِ المساعدات الإنسانية والتزام إسرائيل بالانسحاب التدريجي من القطاع.

رئيس الوزراء الإسرائيلي قال إن المعركة لم تنته بعد، وأن هناك العديد من التحديات ما زالت قائمة، مشددا على ضرورة نزع سلاح الحركة.. بينما أعلن رئيس وفد حركة حماس المفاوض خليل الحية تسلم ضماناتٍ من الوسطاء والإدارةِ الأمريكية بانتهاءِ الحرب.. ولكن ملفات شائكة تركت للمرحلة الثانية من المفاوضات وعلى رأسها سحب السلاح، ومستقبل إدارة القطاع وإعادة إعماره، وعلاقته بالسلطة الفلسطينية.
ولمناقشة رؤية حماس حول تنفيذ هذا الاتفاق؟ وما يحققه من مكاسب؟ وما يعترضه من صعوبات؟ وما هي الإجابات والاحتمالات حول المخاوف من عودة الحرب من جديد؟ أجرت قناة “RT” لقاء مع نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج الدكتور موسى أبو مرزوق.

أبرز تصريحات نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج د. موسى أبو مرزوق للقناة:

التعقيدات تكمن في المرحلة الثانية من خطة ترامب.

نتنياهو يحاول التملص من الاتفاق ويعمل على تعطيله.

نتنياهو لا يستطيع محاربة العالم.

حماس لم تكن تحت الضغوط الدولية وسعت لإيقاف الحرب مقابل إطلاق الأسرى.

الغرب وقف مع إسرائيل ضد حماس ودعمها بالسلاح.

لا توجد ضمانات لعدم تجدد الحرب.

إسرائيل استخدمت كل الأساليب العسكرية ضد الشعب الفلسطيني.

إسرائيل لم تسع لأي اتفاق لوقف إطلاق النار والهدف من قصف وفدنا عرقلة المفاوضات.

رغم جميع الاغتيالات لم نستسلم ونعمل على إقامة دولة فلسطينية.

لا يوجد بند لنزع سلاح حماس في الخطة الأمريكية.

المقاومة حق مشروع للشعب الفلسطيني.

فرض بنود على حماس لا يؤدي للسلام.

نتنياهو لم يستطع نزع سلاح حماس وفشل في تحرير الأسرى والقضاء على الحركة.

شاركها.