موقع مقالة نت
اهم المقالات التي تهم القارئ العربي

الصوت الشتوي قلب صيفي.. خناقة بين ياسمين عز ورضوى الشربيني

0 16

مع انتهاء فصل الشتاء، انتهت الرقة والأنوثة و”تقولي لجوزك يا أستاذ محمد”، اللي كانت سببا في شهرة ياسمين عز، وحل محلها الصوت الجهوري ووصلات الردح، بينها وبين زميلتها الإعلامية ونصيرة المرأة رضوى الشربيني، وهو ما جعل اسم الثنائي رضوى الشربيني وياسمين عز، تريند مواقع التواصل الاجتماعي على مدار الساعات القليلة الماضية.

رضوى الشربيني على خطى ياسمين عز 

فجأة وبدون مقدمات، كشفت الإعلامية ياسمين عز عن شخصية مخالفة تماما، لشخصيتها التي ظلت تصدرها أمام كاميرات برنامجها طوال أشهر عديدة.

لأنها نصيرة الرجل «الأستاذ محمد»، دخلت ياسمين عز، في خناقة على الأنترنت مع الإعلامية رضوى الشربيني، التي تساءل متابعوها عن منشور منسوب لها تدافع فيه عن الرجال.

 

وجاء في المنشور: “البيت بفلوس الراجل وتيجي مراته تقوله اقلع الجزمة علشان السجادة، ده أنا احط فساتيني الماركات تحت رجله يمشي عليها”، فجاء رد رضوى الشربيني ساخرا: «وأنا أقول الكلام ده ليه، أنا ست عندها كرامة، كلام العبيد ده مش بتاعي».

ياسمين عز نسيت الصوت الشتوي

تناست ياسمين عز نصائح الصوت الشتوي، وردت على ستوري عبر حسابها الرسمي، وقالت: «كرامة إيه يا أم كرامة بلاستيك أطرافها مطاط، تمط وتنكمش حسب المصلحة والظروف المحيطة».

وأضافت ياسمين: «مدام، بليز كرامتك وقعت منك أخر مرة هناك، ابعتي عبد مظلوم من عندك يجيبها قبل ما تسيح في الشمس، واحكيلنا بالمرة قواعد بيات المرأة الأربعون بره بيت الزوج من غير إذنه، سلينا كده في الإجازة، لأنك بقيتي مملة  وشطبتي محتوى، حتى تلقيحك ممل، زيرو محتوى زيرو أنوثة، بس للأمانة استرجال ليفل الوحش».

ياسمين لرضوى: أنتي محتاجة علاج يا مدام

وأكملت ياسمين عز في استوري اخر، وقالت: «ده أنا مش بس أدوس على الفساتين الماركات، ده أنا أدوس على أي حد علشان خاطر الفرعون الصغير الكبير، بعمل ده في الحياة العادية وبقوله فى العلن، انما بقى لما يكون في خرابة بيوت بتبوس الجذم وتعمل فيلم مظلوم وتطلع في العلن تحكيلنا مأساة المرأة الاغريقية، كده أنتي محتاجة علاج يا مدام».

وتابعت: «روحي اتعالجي يا مدام، فيه تشوهات نفسية وشياط وغيرة ويأس بدأ يتجلى ويتفشى ويترعرع  في الانحاء، وبلاش نشغل اسطوانة المرأة الحديدية، علشان المرأة نفسها لو عرفت أنتي إيه هايجيلها صدمة دماغية حضارية».

اضف تعليق