ما هي ديانة سلوان موميكا اللاجئ العراقي الذي حرق القرآن بالسويد
سلوان موميكا اللاجئ العراقي الذي أحرق القرآن يبلغ من العمر 37 عامًا، وهو ينحدر من محافظة نينوى شمال العراق، وهو ليبرالي ملحد ومتطرف، ومؤسس ورئيس حزب “الاتحاد السرياني الديمقراطي”، وكان قائد فصيل مسلح يحمل اسم “صقور السريان” الذي تم تشكيله لتحرير سهل نينوى من تنظيم “داعش”.
ووفق موقع روسيا اليوم، فإن سلوان موميكا اللاجئ العراقي الذي أحرق القرآن، تم اعتقاله في العراق في العام 2017 بتهم انتهاكات وجرائم حرب، وقد أطلق سراحه بتدخل دولي وبعدها لجأ إلى السويد، وهو ملتحق حاليا بأحد الأحزاب العنصرية في السويد.
سلوان موميكا اللاجئ العراقي الذي أحرق القرآن كان يريد الشهرة لا أكثر، وأنه لو كان لديه فكر معين، لما كان تصرف بهذا الأسلوب. وفق الموقع
سلوان موميكا لا يزال يعمل في السويد، كضابط ارتباط للحزب والتنظيم المسلح الذي أسسه، ورغم أن تصرفاته “غير سوية” لكن هناك جهات تقف خلفه إذ أنه لا يمكن أن يفعل .ما فعله من دون دعم. وفق نوال الإبراهيم الطائي، وهي عضو بلدية أوبلانس برو في ستوكهولم
ولفتت الطائي إلى سلوان سيحاسب على تهمتين، الأولى هي التحريض والثانية إشعال النار في مكان عام.